في كأس السعودية 2025، شاركت F. BINSABBAR بفخر في واحد من أبرز وأرقى الأحداث في المملكة، حيث كشفت عن إبداعاتها المميزة بإطلاق قطعة استثنائية وفريدة من نوعها – عقد إرث نجد. وقد تم تقديم هذه التحفة للجمهور للمرة الأولى من قبل العارضة المتألقة نور البوبو، التي جسّدت بإطلالتها وأناقتها روح العقد والقصة العميقة التي يحملها.

تم تصميم عقد إرث نجد كتكريم للإرث الثقافي والتاريخي العريق للمنطقة. ويتوسطه عملة ماريا تيريزا النادرة، والتي كانت رمزًا للتبادل التجاري والاقتصادي في فترة توحيد المملكة بقيادة الملك عبدالعزيز – وتحمل نقشًا مميزًا بكلمتي “نجد” و**“الحجاز”، في دلالة على المناطق التي ساهمت بشكل محوري في تشكيل المملكة العربية السعودية الحديثة. ويُزين العقد أيضًا ياقوت بورمي كابوشون ساحر وزفير أزرق** متألق، اختيرا بعناية لما يحملانه من رمزية للقوة والنبالة والتقاليد.

لقد كانت مشاركتنا في كأس السعودية 2025 أكثر من مجرد عرض لمجوهرات راقية؛ بل كانت احتفالًا بالإرث، وسردًا لقصة وطن، وتجسيدًا لفنٍ راقٍ. من خلال عرض عقد إرث نجد في هذا الحدث الثقافي المرموق، سعينا إلى الربط بين الماضي والحاضر، وتقديم قطعة تعبّر عن الفخر الوطني بروح فنية خالدة. ومن خلال هذه اللحظة، جدّدت F. BINSABBAR التزامها بابتكار قطع تحمل المعنى، والإرث، والأناقة، وتستمر قيمتها عبر الأجيال.

انطلاقًا من الأسس التي وضعناها مع الإعلان عن حقبة جديدة في ليالي الدرعية، شكّل العام التالي استمرارًا لمسيرتنا نحو الابتكار والرقي. فقد قدّمنا مجموعة أكثر تفرّدًا من إبداعات المنزل الفاخرة، صُمّمت بعناية لتُثري تفاصيل الحياة اليومية بالجمال والغاية. عكست كل قطعة رؤيتنا المتجددة، حيث تمتزج الحِرفية بالفائدة والبعد الثقافي، لتبقى ابتكاراتنا خالدة في معناها ومعاصرة في أسلوبها.

لم يكن هذا الفصل مجرد عرض لتصاميم جديدة، بل خطوة نحو تعميق حوارنا مع مجتمعنا. فمن خلال هذه الإبداعات، جدّدنا التزامنا بصياغة تجارب تتجاوز حدود الوظيفة، لتجعل من كل قطعة تعبيرًا عن الأناقة والإرث. ومع كل إطلاق، سعينا إلى إعادة تعريف مفهوم الفخامة، مثبتين مكانة F. BINSABBAR كدار تتطور وتبتكر، مع بقائها راسخة في جذور الإرث. رؤيتنا للمستقبل تقوم على الاستمرارية والرُقي والقيمة الخالدة — وعدٌ بأن يحمل كل ابتكار جوهر علامتنا ليبقى عبر الأجيال.

في خطوة نحو المستقبل، أعلنّا عن حقبة جديدة لدارنا في ليالي الدرعية، حيث كشفنا عن رؤيتنا المبتكرة للهدايا المنزلية الفاخرة المصممة خصيصًا لتلائم الأذواق الرفيعة لعملائنا الكرام. وقد شكّل هذا الحدث بداية فصل جديد في مسيرة علامتنا، إذ عرضنا خلاله رؤيتنا المستقبلية الطموحة. قدمنا مجموعة متألقة من الهدايا المنزلية الفاخرة، صُممت لتكون أكثر من مجرد قطع تزيينية، بل أعمالًا فنية عملية تحمل في جوهرها جمالًا ووظيفة.

لقد أُبدع كل عنصر في هذه المجموعة بعناية فائقة ليواكب أذواق عملائنا المميزين، جامعًا بين الأناقة والابتكار والعملية. لم يكن هذا مجرد إطلاق لمنتجات جديدة، بل كان إعلانًا عن التزامنا بإعادة تعريف الفخامة وتقديم قطع فريدة وخالدة تنسجم مع الذوق العصري، مع بقائها متجذرة في التقاليد. ففي ليالي الدرعية سعينا إلى ابتكار تجربة متكاملة لجمهورنا، حيث يتجسد الترف بالتميز في كل تفصيلة. ونحن على ثقة بأن حقبتنا الجديدة ستثمر عن إبداعات مستدامة ستبقى شاهدة عبر الأجيال.

في موسم الهدايا بنهاية رمضان، استضفنا متجرًا مؤقتًا باسم "فاندا"، مستوحى من زهور الربيع، حيث قدمنا مجموعة خاصة وتعاونات مع علامات تجارية محلية فاخرة، إلى جانب تجمع لعملائنا لتناول العشاء في "B Lounge" في أجواء لا تُنسى.

مع حلول نهاية شهر رمضان المبارك وموسم الهدايا، قررنا إقامة متجر مؤقت يحمل اسم "فاندا"، مستوحى من أزهار الربيع التي ترمز إلى التجدد والجمال. في هذا المتجر، قدمنا مجموعة فريدة من المجوهرات التي تجمع بين البساطة والرقي، بالتعاون مع علامات تجارية محلية فاخرة. هذا الحدث لم يكن مجرد فرصة للتسوق، بل كان تجربة متكاملة لعملائنا الأوفياء. قمنا بتنظيم تجمع حصري لعشاق مجوهراتنا في "B Lounge"، حيث استمتعوا بعشاء فاخر في أجواء هادئة ومميزة. كان الهدف من هذا الحدث هو تعزيز العلاقة بيننا وبين عملائنا، وإضفاء لمسة شخصية على تجربتهم معنا.

في عام 850، تم تأسيس الدرعية، ولتخليد هذا العام، أطلقنا حملة خاصة تقدم إبداعات مصممة خصيصًا لتعكس الجانب المبهج من الدرعية الحبيبة، وتتوفر هذه الإبداعات فقط في متجرنا المؤقت.

لتكريم الدرعية وتاريخها العريق الذي يمتد لأكثر من ألف عام، قمنا بإطلاق حملة مميزة تحتفل بهذه المدينة التاريخية. كانت الحملة تجسيدًا لروح الدرعية، حيث قمنا بتصميم قطع مجوهرات تحمل الطابع الفريد للمدينة، مع التركيز على الجوانب المبهجة والاحتفالية منها. كانت كل قطعة تمثل جزءًا من تاريخ الدرعية العريق، وقد تم عرض هذه القطع في متجرنا المؤقت الذي كان بمثابة نافذة لعشاق المجوهرات لاكتشاف الجمال المكنون في هذه الإبداعات. كانت الحملة ناجحة للغاية، حيث اجتذبت اهتمام الكثيرين الذين أبدوا إعجابهم بالفكرة والتصاميم المتميزة.

"عجائب الطبيعة" هو تعبير آخر عن جمال الأحجار. في "معرض المجوهرات السعودي"، عرضنا جمال الأحجار الطبيعية الخام التي نستخدمها في إبداعات مجوهراتنا وكأننا قد استخرجناها لتوّنا من المنجم.

لطالما كان للطبيعة تأثير عميق على تصاميمنا، وهذا ما جسدناه في مجموعة "عجائب الطبيعة". في معرض المجوهرات السعودي، أردنا أن نعرض للعالم جمال الأحجار الطبيعية الخام التي نستخدمها في تصميماتنا، بحيث يشعر كل من يرى القطع وكأن الأحجار قد خرجت لتوها من باطن الأرض. لقد حرصنا على الحفاظ على مظهر الأحجار الطبيعي، مع إبراز قوتها وجمالها الخام، مما جعل كل قطعة فريدة من نوعها. كانت هذه المجموعة احتفاء بجمال الأرض وعجائبها، وقد لاقت إعجابًا واسعًا من عشاق المجوهرات الذين يقدرون الجمال الطبيعي غير المصقول.

نظرًا لارتباطنا الوثيق بالخيول العربية، قمنا بإصدار خاص من مجموعة مستوحاة من الخيول العربية في مزرعة جميلة في الدرعية.

تمثل الخيول العربية جزءًا كبيرًا من تراثنا وثقافتنا، ولذا كان من الطبيعي أن نستلهم منها إبداعًا خاصًا يعبر عن هذا الارتباط العميق. قمنا بإطلاق مجموعة خاصة تجسد جمال ورشاقة الخيول العربية في مزرعة فاخرة بالدرعية، حيث صممنا القطع لتكون انعكاسًا للأناقة والفخامة التي تتمتع بها هذه الخيول. كانت كل قطعة مصممة بدقة لتكون تجسيدًا لحركات الخيول وسرعتها وقوتها، مما جعل المجموعة تأسر القلوب وتلفت الأنظار. اختيار الدرعية كموقع للإطلاق لم يكن مجرد مصادفة، بل كان قرارًا متعمدًا يعكس العلاقة بين التراث السعودي والخيول العربية.

عند تقديم مجموعة "Urban" الجديدة، أنشأنا جناحًا مليئًا بالعناصر الصناعية من منظور صائغ المجوهرات، حيث عرضنا أحدث مجموعاتنا بطريقة جذابة وفريدة من نوعها.

كان إطلاق مجموعة "Urban" نقطة تحول في أسلوبنا التصميمي، حيث استلهمنا هذه المجموعة من البيئة الحضرية الحديثة وعناصرها الصناعية. في هذا الحدث، قمنا بإنشاء جناح مبتكر يعكس الطابع الصناعي للمدن الكبيرة، حيث دمجنا بين العناصر المعدنية والخطوط الهندسية لإبراز الجوانب الحادة والأنيقة في تصاميمنا. لم تكن القطع مجرد مجوهرات، بل كانت تعبيرًا عن القوة والحداثة والتطور. حرصنا على أن يكون العرض ملفتًا للنظر، حيث اخترنا ألوانًا جريئة وتفاصيل متقنة لجذب الانتباه وإبراز جمال القطع بطرق غير تقليدية. لقد حققت المجموعة نجاحًا كبيرًا، حيث لاقت استحسانًا من جميع الحاضرين الذين أثنوا على تميز التصاميم وفرادتها.

تماشيًا مع رؤية وطننا الحبيب، قدمنا بطاقة مجوهرات أسميناها "قصة الشتاء" في أحد أكثر الفعاليات فخامة "المربع"، حيث عرضنا أفضل إبداعاتنا المبيعة.

كجزء من التزامنا بتقديم تصاميم تعكس رؤية المملكة الطموحة، أطلقنا مجموعة "قصة الشتاء"، وهي مجموعة من المجوهرات الفاخرة التي استوحيناها من جمال الشتاء ورموزه الطبيعية. كان هذا الحدث في "المربع" من أرقى الفعاليات التي شاركنا فيها، وكانت المناسبة فرصة مثالية لعرض مجموعة من أفضل قطعنا المميزة التي حققت نجاحًا باهرًا. تم تصميم كل قطعة في "قصة الشتاء" لتروي قصة فريدة، حيث تجسد كل تفصيلة سحر الفصول الباردة ورقي الطبيعة. هذا الحدث لم يكن فقط عرضًا للمجوهرات، بل كان أيضًا فرصة للتفاعل مع عملائنا المخلصين والاستماع إلى آرائهم حول ما نقدمه من إبداعات.

وراء كل إبداع نقوم به توجد دراسة وتصميم متقن يتم داخل "Atelier 101". لذلك، قدمنا لمحة عن هذه العملية الإبداعية من خلال ورشة عمل صغيرة في "أسبوع التصميم السعودي" بمركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني، لنعرض كيف نصنع إبداعات تدوم إلى الأبد.

لقد أدركنا منذ البداية أن سر النجاح يكمن في التفاصيل، ولهذا قمنا بتأسيس "Atelier 101"، وهو ورشة العمل التي نصمم فيها كل قطعة من الصفر. في هذه الورشة، يتم دراسة كل تفصيلة بدقة بدءًا من المواد التي نستخدمها وصولاً إلى كيفية تجميع الأحجار الكريمة بأفضل طريقة ممكنة. وفي "أسبوع التصميم السعودي"، أردنا أن نشارك هذا الجانب المهم من عملنا مع الجمهور، فقمنا بتنظيم ورشة عمل صغيرة تتيح للزوار فرصة مشاهدة العملية الإبداعية خلف الكواليس. خلال الورشة، استعرضنا التقنيات التي نستخدمها لضمان أن تكون كل قطعة مجوهرات ليست مجرد جميلة ولكنها أيضًا خالدة، مصممة لتبقى وتستمر عبر الأجيال.

في احتفال الذكرى السنوية الثانية لنا في "صالون المجوهرات"، كشفنا بفخر عن خططنا المستقبلية وتصاميمنا، حيث قدمنا قطعًا نؤمن بأنها "لا تشبه أي شيء آخر".

في هذه الذكرى المميزة، لم نكتفِ فقط بعرض مجوهراتنا، بل حرصنا على إظهار رؤيتنا الاستراتيجية للسنوات القادمة. قدمنا للحضور لمحة عن المستقبل الذي نطمح إليه، حيث استعرضنا تصاميم جديدة تأخذ الإلهام من التراث السعودي العريق وتدمجها مع الابتكار الحديث. هذه التصاميم لم تكن مجرد مجوهرات، بل كانت قصصًا مصممة بعناية تعكس الروح والتفرد الذي يميز كل قطعة. خلال هذا الحدث، شعرنا بفخر كبير بما حققناه خلال عامين فقط، وكان ذلك دافعًا لنا لمواصلة الإبداع والعمل على تحقيق رؤيتنا بأن نقدم لعشاق المجوهرات قطعًا "لا تشبه أي شيء آخر".

في "أسبوع التصميم السعودي 2017"، الذي أقيم في مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية، قدمنا مجموعتنا الثانية المستوحاة من حداثة وطننا، مع إبراز العلوم التي نستخدمها في تشكيلات المجوهرات الفنية.

خلال "أسبوع التصميم السعودي 2017"، قررنا استكشاف أبعاد جديدة في تصميم المجوهرات، حيث استوحينا تشكيلتنا من روح الحداثة والتقدم الذي تشهده المملكة العربية السعودية. كانت مجموعتنا الثانية محاولة لدمج التكنولوجيا والابتكار مع الفن الحرفي في صناعة المجوهرات، فكل قطعة كانت تعبيرًا عن التوازن بين التقليد والتجديد. اعتمدنا في تصاميمنا على استخدام أحدث التقنيات العلمية مثل الليزر والتكنولوجيا ثلاثية الأبعاد لتشكيل قطع فنية تجمع بين البساطة والتعقيد. في هذا الحدث، لم يكن هدفنا فقط عرض تصاميم جديدة، بل أيضًا تسليط الضوء على عملية الإبداع التي تقف وراء كل قطعة مجوهرات، حيث يلتقي العلم بالفن في تناغم تام.

بعد عام من النجاح، جاءت مشاركتنا الثانية في "صالون المجوهرات" في الفيصلية، حيث كشفنا عن قطع إصدار خاص مليئة بالألماس والياقوت، مواصلين قصة نجاحنا.

بعد عام مليء بالنجاح والتميز، عدنا مرة أخرى إلى صالون المجوهرات بنفس المكان ولكن برؤية أعمق وتجربة أوسع. هذه المرة قدمنا مجموعة محدودة الإصدار مصممة خصيصًا لتكون تجسيدًا للفخامة المطلقة، حيث استخدمنا أجود أنواع الألماس والياقوت لتزيين قطعنا. لقد كان التحدي الأكبر لنا هو أن نقدم شيئًا يفوق التوقعات ويضيف لمسة من الفخامة والرقي لا تُنسى. حرصنا على أن تكون كل قطعة من المجموعة الجديدة تحمل طابعًا فريدًا يعكس الروح الإبداعية للدار، وكانت المشاركة مليئة بالحماس والإقبال الكبير من محبي المجوهرات الفاخرة. هذا النجاح لم يكن مجرد صدفة، بل كان نتيجة لعمل دؤوب وتفانٍ مستمر في تقديم الأفضل لعملائنا.

كان هذا الحدث أول ظهور لنا للجمهور، حيث قدمنا لأول مرة تشكيلتنا المميزة "مجموعة الدبران" في "صالون المجوهرات" في الفيصلية، الرياض.

كان هذا الحدث لحظة فارقة في مسيرتنا كعلامة تجارية، حيث وضعنا حجر الأساس لمستقبل دارنا في مجال المجوهرات الفاخرة. لقد حرصنا على اختيار صالون المجوهرات كمنصة لعرض مجموعتنا المميزة "الدبران" التي تتميز بتصاميم مستوحاة من النجوم والعناصر الكونية، حيث جمعنا بين الحرفية التقليدية والابتكار الحديث. كانت الطاولة التي عرضنا عليها مجوهراتنا مصنوعة من أفخم المواد، مثل المخمل الفاخر والخشب المذهب، لتعكس أناقة وروعة القطع المعروضة. هذا الحدث لم يكن مجرد عرض لمجوهراتنا، بل كان فرصة لنا للتواصل مع جمهورنا وإظهار شغفنا بالتفاصيل والتميز في كل قطعة نقدمها. وقد لاقى الحدث صدى إيجابيًا بين الحضور، مما شكل بداية قوية لرحلتنا.